يستعد الفنان العراقي الكبير كاظم الساهر لتقديم تجربتين موسيقيتين مميزتين في دار أوبرا دبي يومي 17 و18 مايو 2025، حيث يجمع عشاقه في ليلتين مليئتين بالطرب الأصيل. بعد النجاح الكبير لحفله الأخير في الرياض، يتوقع الجمهور أداءً استثنائيًا يعكس إرثه الفني العريق.

تفاصيل حفل كاظم الساهر في دبي

أعلنت الشركة المنظمة عن إضافة ليلة ثانية للحفل يوم 18 مايو بعد نفاد تذاكر الحفل الأول المقرر يوم 17 مايو في وقت قياسي. تذاكر الليلة الثانية أصبحت متاحة للحجز منذ 27 أبريل 2025 عبر الموقع الرسمي لدار أوبرا دبي.

لماذا ينتظر الجمهور هذا الحفل بشدة؟

يُعد كاظم الساهر رمزًا للطرب العربي الأصيل، حيث يمتلك قاعدة جماهيرية واسعة تمتد عبر أجيال مختلفة. في حفله الأخير بالرياض ضمن مهرجان “بين ثقافتين” في 18 ديسمبر 2024، قدم باقة من أجمل أغانيه مثل “صغير وملعب” و”أنا وليلى”، مما أثار تفاعلًا كبيرًا. وفقًا لتقارير إعلامية، شهد الحفل حضورًا تخطى 5000 شخص، مما يعكس شعبيته الهائلة.

في دبي، يتوقع أن يقدم الساهر مزيجًا من أغانيه الكلاسيكية والحديثة، مع أداء يجمع بين العاطفة العميقة والإتقان الفني.

كيف تحجز تذكرتك؟

لضمان حضورك لهذا الحدث الاستثنائي، إليك خطوات بسيطة لحجز التذاكر:

1. زُر الموقع الرسمي لدار أوبرا دبي.
2. اختر تاريخ الحفل (17 أو 18 مايو).
3. حدد فئة التذكرة المناسبة لك (تتراوح الأسعار حسب المقاعد).
4. أكمل عملية الدفع باستخدام بطاقة الائتمان أو طرق الدفع المتاحة.

نصيحة: احجز مبكرًا لتجنب نفاد التذاكر، حيث أظهرت الحفلات السابقة إقبالًا كبيرًا.

تجربة دار أوبرا دبي

تُعد دار أوبرا دبي وجهة مثالية لاستضافة هذا الحفل، بفضل تصميمها المعماري الفريد ونظام الصوتيات المتطور. المسرح يتسع لنحو 2000 متفرج، مما يضمن تجربة حميمية تجمع بين الفخامة والراحة. إذا كنت تخطط لزيارة دبي لحضور الحفل، تأكد من استكشاف المنطقة المحيطة التي تضم مطاعم ومقاهي فاخرة.

نصائح للاستمتاع بالحفل

لماذا كاظم الساهر؟

يمتلك كاظم الساهر قدرة فريدة على الجمع بين الشعر العربي والموسيقى العاطفية، مما جعله واحدًا من أبرز الفنانين العرب. ألبوماته مثل “حافية القدمين” و”مدرسة الحب” حققت مبيعات تخطت الملايين، بحسب إحصائيات شركات الإنتاج الموسيقي. حضور حفله يعني الانغماس في تجربة فنية لا تُنسى.

لا تفوت فرصة حضور هذا الحدث الاستثنائي في دبي. احجز تذكرتك الآن واستعد لليلة مليئة بالطرب والإبداع!